نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
كاشكاري:
خفض
الفائدة
الأمريكية
50
نقطة
كان
"قرارًا
صحيحًا", اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024 05:16 مساءً
مباشر- قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كاشكاري، اليوم الاثنين إنه يؤيد خفض أسعار الفائدة الذي أجراه البنك المركزي الأمريكي مؤخرا، ووصفه بأنه "القرار الصحيح" في ضوء التقدم الكبير الذي أحرزه البنك، في التعامل مع التضخم ومخاطر ارتفاع البطالة.
أوضح رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، في مقال له "لقد تحول ميزان المخاطر بعيدا عن ارتفاع التضخم نحو مخاطر ضعف سوق العمل، الأمر الذي يستدعي خفض سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية"، في إشارة إلى سعر الإقراض بين البنوك لليلة واحدة والذي يشكل الرافعة السياسية الرئيسية لبنك الاحتياطي الفيدرالي.
وأضاف رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي "حتى بعد هذا الخفض، يظل الموقف العام للسياسة النقدية الأمريكية متشددا".
في الأسبوع الماضي، خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي، نطاق سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية، إلى 4.75% - 5.00%، وهي خطوة أكبر من المعتاد فاجأت العديد من المحللين.
ولم يكن كاشكاري من بين 12 من أعضاء مجلس إدارة بنك الاحتياطي الفيدرالي الذين يحق لهم التصويت على أسعار الفائدة خلال العام الحالي، لذا لم تكن وجهة نظره بشأن القرار الأخير معروفة من قبل.
وكان نيل كاشكاري، حتى وقت قريب، من بين أكثر صناع السياسات تشدداً في بنك الاحتياطي الفيدرالي، وزعم أن سياسة الفيدرالي سوف تحتاج على الأرجح إلى البقاء أكثر تشدداً في السياسة النقدية، لفترة أطول لخفض التضخم.
وفي أغسطس/آب، قال إنه منفتح على خفض أسعار الفائدة، لكنه أشار إلى تفضيله لخفض أصغر في أسعار الفائدة ما لم يكن هناك تدهور سريع في سوق العمل.
وتظهر مقالة يوم الاثنين أن آراءه أصبحت الآن تزامنا، مع آراء غالبية زملائه من صناع السياسات في بنك الاحتياطي الفيدرالي، وتتضمن رسمًا بيانيًا يشير إلى أنه، مثلهم، يشعر أنهم ربما يحتاجون إلى خفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية أخرى خلال الاجتماعين الأخيرين للبنك المركزي هذا العام.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
ارتفاع الأسهم الأوروبية اليوم مع ترقب بيانات اقتصادية
انكماش القطاع الخاص في منطقة اليورو بسبب ركود المصانع
الذهب يرتفع إلى مستوى قياسي قبل بيانات أمريكية
تباين سياسات البنوك المركزية..هل تقود الأسواق نحو اضطراب عالمي؟